وكالات
قال أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح "إن دعاة الفرقة ومثيري الفتنة يحاولون من خلال ملف الجنسية خلط الأوراق وترويج الإشاعات وتحريف الأقوال بهدف شق وحدة الصف وإحداث التذمر والتشكيك في القرارات المتخذة بهذا الملف".
وأوضح أن تعطيل بعض مواد الدستور إنما كان لعلاج مرض عضال أصاب جسم الممارسة الديمقراطية فأهلكها.
وأضاف "لا وحدة وطنية بدون ترسيخ الهوية التي هي في قمة أولوياتنا.. فهي لكل كويتي أصيل يحرص على تقدم وطنه وإعلاء شأنه".
